وفي رواية أخرى عنها: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَرْقِي بِهَذِهِ الرُّقْيَةِ: «امْسَحِ البَأسَ رَبَّ النَّاسِ، بِيَدِكَ الشِّفَاءُ، لاَ كَاشِفَ لَهُ إِلَّا أَنْتَ»
الحركة الداخلية بالجسم: يمكن أن يشعر الشخص بحركات داخلية غير عادية بالجسم بما يشبه الحركة، وهذا يرتبط بتأثير الرقية
يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى شعور المريض بألم في الكتف الأيمن:
أعوذُ بعزَّةِ اللَّه، وقدرتِهِ من شرِّ ما أجدُ، وأحاذرُ.
قد يصف الطبيب بعض الأدوية المسكنة للألم، وأدوية باسطة للعضلات، وكذلك بعض المراهم والكريمات؛ والتي تعمل على تخفيف الشعور بالألم.
النية الصادقة: يجب أن تكون نية الشخص القائم بالرقية خالصة لله وللشفاء، ويجب أن يكون مقتنعًا بأن الله هو المشافي الحقيقي.
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ .[٩]
وروى الإمام أحمد في مسنده عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا عَوَّذَ مَرِيضًا قَالَ: «أَذْهِبْ الْبَاسَ، رَبَّ النَّاسِ، اشْفِ أَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا».
طريقة النوم الخاطئة، أو الجلوس في وضعية غير مناسبة، أو حمل أشياء ثقيلة.
الاعتماد على السنة: يجب أن يلتزم الشخص بالسنة النبوية في أداء الرقية، حيث يمكن أن تكون السنة مصدرًا هامًا لتعليم كيفية get more info القيام بالرقية الشرعية.
الشعور بالخدر الكامل في عامة الجسد، أو في أحد شقيه سواء الأيمن أو الأيسر.
الرقية الشرعية مكتوبة تعتبر أسلوباً مهماً وفعالاً في العلاج النفسي والجسدي، ولها أهمية كبيرة في تحسين حالة الإنسان ومناعته من الأمراض النفسية والجسدية، فهي تزوده بالطاقة الإيجابية التي تحميه من الشرور والسحر والحسد والعين.
واعلم أن كل شيء بقدر الله، وقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم أرأيت رقى نسترقي بها، ودواءً نتداوى به، وتقاة نتقيها، هل ترد من قدر الله شيئاً؟ فقال صلى الله عليه وسلم: «هي من قدر الله» (صحيح الترمذي).
"أُعيذك بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامَّة".[٦٢]